"
next
مطالعه کتاب كشف لثام الابهام في شرح قواعد احكام جلد 1
فهرست کتاب
مشخصات کتاب


مورد علاقه:
0

دانلود کتاب


مشاهده صفحه کامل دانلود

کشف لثام الابهام فی شرح قواعد احکام المجلد 1

اشارة

شماره بازیابی : 6-1106

شماره کتابشناسی ملی : 1106/1/1/1/1

سرشناسه : فاضل هندی، محمدبن حسن، 1062 - ق 1137، شارح

عنوان و نام پديدآور : کشف لثام الابهام فی شرح قواعد احکام [چاپ سنگی]شارح بهاآالدین محمدبن الحسن الاصبهانی الشهیر به فاضل الهندی مصحح حسن الموسوی الخوانساری کاتب علیرضا ابن عباسعلی خوانساری

وضعيت نشر : [بی جابی نا]ق 1271

مشخصات ظاهری : 1 ج. (بدون شماره گذاری)36/5x23س م

یادداشت استنساخ : کتاب فوق شرحی است برکتاب قواعد الاحکام علامه حلی

مشخصات ظاهري اثر : نسخ

مقوایی، روکش تیماج قهوه ای روشن

يادداشت عنوانهاي مرتبط : کشف الثام و الابهام عن کتاب قواعد الاحکام، کشف اللثام عن قواعد الاحکام

قواعد الاحکام

توضیحات نسخه : نسخه بررسی شد.

عنوانهاي گونه گون ديگر : کشف الثام و الابهام عن کتاب قواعد الاحکام، کشف اللثام عن قواعد الاحکام

شماره بازیابی : 1106 ث.8738

حياة الفاضل الهندي

اشارة

بقلم الشيخ رسول جعفريان ترجمة السيد علي الطباطبائي بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ

الحمد للّه رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على آله الطيبين الطاهرين.

اسمه و لقبه:

هو أبو الفضل بهاء الدين محمد بن الحسن الأصفهاني المشهور ب «الفاضل الهندي» و «بهاء الدين» «1» و كاشف اللثام «2». ولد عام 1062 و توفي سنة 1137 هجرية «3» على المشهور.

كان رحمه اللّه من الشخصيات العلمية البارزة في العهد الصفوي الأخير. و يعدّ في

______________________________

(1) عنونه صاحب رياض العلماء تحت عنوان من شهرته «بهائي» فقال: «و قد يراد في عصرنا هذا به المولى بهاء الدين محمد بن المولى تاج الدين الحسن بن محمد المعروف بالفاضل الهندي» رياض العلماء: ج 7 ص 36.

(2) هذا ما أطلقه الفاضل الهندي في عدّة موارد على نفسه.

(3) سيأتي التعرّض لتاريخ وفاته فيما بعد.

كشف اللثام و الإبهام عن قواعد الأحكام، ج 1، ص: 6

عداد الفقهاء العظام لمذهب الإمامية في تلك الحقبة الزمنية.

و بتأليفه كتاب «كشف اللثام عن قواعد الأحكام» رسّخ موقعه كفقيه بارز في تاريخ الاجتهاد عند الشيعة.

لكن و للأسف لم تتعرّض كتب التراجم، و المصادر المتوفّرة عن هذه الشخصية العلمية البارزة بالشكل الكافي و المفصّل، فكان خليق بالميرزا عبد اللّه أفندي- صاحب رياض العلماء- الذي كان له ارتباط وثيق و معرفة عن قرب بالفاضل أن يكتب عنه و عن حالاته بشكل مستقل و مفصّل، و لكنه لم يذكر عنه سوى إشارات هنا و هناك، و ضمن التعرّض لحياة شخصيات اخرى. و إن كان يحتمل بل المتيقّن أنّه قد تعرّض لشرح حياته مفصّلا و لكنّه ضاع ضمن القسم المفقود من كتاب الرياض.

و من المعاصرين للمترجم له فقط «حزين» كتب سطورا قليلة، و إشارات

1 تا 627